لا يزال القانون الأساسي الخاص بعمال قطاع التربية يسيل الكثير من الحبر ففي كل مرة تتحرك فئة من عمال
هذا القطاع الحساس الذي ينبئ بالانفجار في كل مرة ومن حين لآخر وذلك للاجحافات الكبيرة الموجودة فيه
والفروقات التي كرسها وعمقها خاصة بين موظفي السلك الواحد أو الرتبة الواحدة فبعد المساعدين التربويين
يأتي احتجاج عمال المخابر ناهيك عن المناصب العليا المستحدثة والتي فيها ما يقال فهل ستستدرك الوزارة
الأمر وتغير هذا القانون الذي دون غيره من القوانين المفرج عنها لم يرض غالبية عمال القطاع.