منتديات النقابة الوطنية لعمال التربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الأمانة الوطنية
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 البيان الطارئ للأمانة الوطنية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الوفي

الوفي



البيان الطارئ للأمانة الوطنية  Empty
مُساهمةموضوع: البيان الطارئ للأمانة الوطنية    البيان الطارئ للأمانة الوطنية  Emptyالجمعة يناير 07, 2011 8:16 pm

اجتمعت الأمانة الوطنية يوم الجمعة 07 جانفي 2011 بمقرها بالجزائر العاصمة.

وخلال هذا الاجتماع، سجلت الاستياء العميق لمجمل عمال القطاع بسبب تردي أوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية الناتج عن الزيادات الفاحشة في أسعار عدد من المواد والخدمات الأساسية مع مطلع سنة 2011 في حين أن الزيادات التي عرفتها رواتبهم منذ جانفي 2008 ظلت هزيلة ولم تمكن من التعويض عما عرفته المعيشة من غلاء.

• لهذا تدعو النقابة الوطنية لعمال التربية الحكومة إلى :
1/ ضرورة الإسراع في اتخاذ إجراءات استعجاليه لحماية القدرة الشرائية، من خلال إلغاء:
* التعريفة الجمركية على المواد ذات الاستهلاك الواسع.
*إلغاء الضريبة على القيمة المضافة.
*استحداث ديوان وطني يتحكم في مؤشر غلاء المعيشة بتحكمه في أسعار المواد الأكثر استهلاكا لضبط السوق.

2/ أن لا تبقى مكتوفة الأيدي أمام غليان الشارع ، بسبب الارتفاع غير المسبوق لأسعار المواد الغذائية، في مقدمتها الزيت والسكر، كما انه ينبغي على الحكومة ان ترفع الاحتكار وتفتح باب المنافسة، "لأننا خرجنا من احتكار الدولة الذي كان أرحم، إلى عهد احتكار بعض الأشخاص للسوق".
3/إعادة بعث مجلس المنافسة الذي لم يجتمع منذ عام 93، في حين أن دوره يكمن في المراقبة ورصد الممارسات التجارية غير القانونية، ومن ثمَّ اتخاذ إجراءات استعجاليه.

- ونتساءل في نفس الوقت عن كيفية استحواذ بعض الأشخاص على أزيد من 70 في المائة من السوق، فيما يخص مواد غذائية معينة، وهو ما يتنافى جملة وتفصيلا مع قانون المنافسة، الذي صادق عليه ممثلو الشعب، وينص على ألا تتجاوز نسبة احتكار السوق بالنسبة للمتعاملين 45 في المائة.
وفي الأخير ندعو إلى التهدئة والتعقل وضبط النفس، لان طريقة الاحتجاجات التي شهدتها بعض المناطق من الوطن ليست حضارية "فنحن نحتاج إلى التعقل والحوار المباشر مع أصحاب القرار لمعالجة الوضع"، وفي تقديرنا فإنه لابد من مسيرة سلمية ووقفات احتجاجية، تنظمها النخبة المثقفة من نقابات وأحزاب سياسية لهذا تؤكد النقابة الوطنية لعمال التربية انه يجب على السلطات العمومية فتح المجال اكثر أمام ممثلي المجتمع المدني لتأطير وتنظيم أفراد المجتمع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجيب
Admin
نجيب



البيان الطارئ للأمانة الوطنية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: البيان الطارئ للأمانة الوطنية    البيان الطارئ للأمانة الوطنية  Emptyالأربعاء يناير 12, 2011 12:53 am

رسائل الشارع تكشف اختلالات المنظومة الاجتماعية في الجزائر
Tuesday, January 11
الموضوع : الوطــن
ع.طاهير
جريدة صوت الاحرار
الآن وبعد أن استتبّ الهدوء وعادت الأمور إلى نصابها وجب الوقوف عند الكثير من الرسائل التي بعث بها الشارع خلال الأيام الأخيرة، فالقضية في نهاية المطاف لا تتوقف عند حدود الاحتجاج على ارتفاع أسعار السكر والزيت ومواد أخرى يستهلكها الجزائريون بكثرة، بقدر ما هي مرتبطة بمنظومة اجتماعية مُهتزّة ومجتمع مدني غير مستقرّ وشباب »هامل« وأسرة لا تلعب دورها وحكومة تنتظرها الكثير من المسؤوليات.


الرسالة الأولى التي بعث بها الشارع إلى السلطات العمومية، وهو ما يبدو أنها أدركتها خاصة بعد أعمال النهب والتخريب التي طالت كل الممتلكات دون استثناء، تُشير إلى أن الظروف الحالية تبقى مهيّأة لعودة مثل هذه الاحتجاجات العنيفة كلما توافرت المسبّبات لذلك، وهو ما يستدعي من الحكومة التفكير بجدّية في هذا الجانب لتفادي مزيد من الأضرار والأحداث التي قد تكون تداعياتها أكثر عنفا وغير مضمونة العواقب إن تكرّرت، ليس فقط لكونها غير مجرّدة من أي استغلال بعض الأطراف، بل لأن منطق العلاقات الاجتماعية يفرض وجود تضارب في المصالح سواء سياسية أو اقتصادية كانت أو حتى اجتماعية.

فاللجوء إلى العُنف تحديدا من طرف شباب لم يبلغوا حتى سنّ النُضج هو بمثابة مؤشر سلبي يعكس وجود اختلالات خطيرة في المنظومة الاجتماعية، وبالتالي فإن هذه الرسالة تُحيلنا مباشرة إلى التساؤل عن جدوى الأسرة في لعب دورها الاجتماعي المتمثّل في التربية، وأكثر من ذلك فإن الأحداث الأخيرة أثبتت مجدّدا أن المنظومة التربوية في الجزائر بحاجة إلى إعادة النظر لأنها لم تتحمّل مسؤوليتها في »التنشئة الاجتماعية«، بما يعني أن الجانب الاجتماعي التربوي لا يزال مُغيّبا في المدرسة ما نتج عنه هذا الجيل الذي يميل إلى العنف والمهيئ في كل وقت للانسياق وراء أطروحات من هذا النوع.

وعلى هذا الأساس فإن القضية أبعد وأعمق بكثير من مجرّد الاحتجاج على ارتفاع أسعار السكر والزيت ومواد أخرى، فالطريقة التي عبّر بها الجزائريون عن هذا الغضب أكدت بما لا يدع مجالا للشك أن المشكلة الحقيقية تضرب في الأعماق وهي بحاجة إلى دراسة عاجلة ومتأنية من طرف الحكومة ومؤسسات المجتمع، وأكثر من ذلك فإن الشريحة التي خرجت إلى الشارع بتلك »الوحشية« تكشف بوضوح وجود اختلالات خطيرة في المجتمع الجزائري مطلوب معالجتها بحزم.

فعندما تفرض عصابات من اللصوص والمُدمنين منطقها على شباب يُفترض أن يكون في مستوى الوعي الذي يدفعه إلى الاحتجاج سلميا، مهما كان مستوى إجحاف السلطات في حقه، وعندما يتباهى هؤلاء أمام كاميرات قنوات عالمية بحمل السكاكين والسواطير والمطالبة بالهجرة إلى أوروبا فذلك الدليل بعينه على غياب التكفّل الفعلي بانشغالات هذه الشريحة، كما لا ينفي ذلك فرضية أخرى تتعلق بغياب العدالة الاجتماعية في بلد له من الإمكانيات ما يسدّ به حاجيات سكان قارة بأكملها.

وأمام عمليات النهب والتخريب »المنظّمة« التي استهدفت الكثير من الممتلكات التي تمّ انتقاؤها بإحكام للسطو على أحدث التجهيزات الإلكترونية، تظهر إشكالية أخرى لا تقل خطورة وهي »اللصوصية والإجرام« التي انتشرت بقوة في المجتمع الجزائري، وأصبحت العصابات تفرض سلطتها في كل مكان، فكان من المفترض أن يُساهم تعزيز مختلف أسلاك الأمن من الناحية البشرية في تأمين حياة المواطنين وممتلكاتهم من هذه الشبكات، ولكن ذلك ما لم يحصل رغم أن هذه المصالح استجابت للتعليمات وتفادت المواجهة مع الشباب الغاضب الذي اكتشف غالبيته بأنه ذهب ضحية جهات كانت لها مصلحة فيما تكبّدته مؤسّسات عمومية وخاصة من خسائر فادحة لم تسلم منها حتى مؤسسات التربية والتعليم.

ومن بين أهم الاستنتاجات التي يُمكن الوقوف عندها بعد كل الذي جرى قبل أيام، أن الجزائريين تأكدوا مرة أخرى، وأكثر من أيّ وقت مضى، أنه لا يوجد شيء اسمه »جمعيات« أو »أحزاب«، فالذين كانوا بالأمس يُطبّلون ويهتفون أثبتوا اليوم أنه لا تأثير لهم ولا وجود لهم بالأساس في الواقع، وهو ما يثبت بأن الشباب في بلادنا بحاجة إلى متنفس وإلى حركة جمعوية قوية لا تهتم بجمع واقتسام الريع بقدر ما يتوجّب عليها لعب دورها المجتمعي بعيدا عن الخطابات الديماغوجية في كل موعد انتخابي، ففي المجتمعات التي تحترم نفسها فإن الحسّ المدني تُغذّيه هذه الجمعيات وهو ما لا يحصل عندنا مع الأسف.

هذه المرة انتهى غضب الشارع بسلام رغم بعض الأضرار، ولكن الشرارة التي من شأنها أن تُعيد مجددا سيناريوهات أكثر عنفا في المستقبل لا تزال قائمة، ولذلك فإنه من الضروري الوقوف عند بعض الرسائل التي خلّفتها هذه الأحداث، فالجهات التي يستهويها الاصطياد في المياه العكرة وجدت فجوات ستكون بمثابة أوراق رابحة لها ستستغلها لا محالة مستقبلا من أجل أن تدفع بالشباب البطّال والقُصّر وضحايا التسرّب المدرسي وعصابات الإجرام والمخدرات نحو مزيد من التدمير والتخريب تكون فيها البلاد الخاسر الأكبر والوحيد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bel68





البيان الطارئ للأمانة الوطنية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: البيان الطارئ للأمانة الوطنية    البيان الطارئ للأمانة الوطنية  Emptyالأربعاء يناير 12, 2011 8:42 pm

نحن في زمن كثرت فيه اللصوصية وبات كل من ينهب أموال الجزائريين لصوصيا كبير ا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجيب
Admin
نجيب



البيان الطارئ للأمانة الوطنية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: البيان الطارئ للأمانة الوطنية    البيان الطارئ للأمانة الوطنية  Emptyالأربعاء يناير 12, 2011 11:13 pm

قال إنّ‮ ‬الحكومة ستنشئ مجلسا وطنيا للإستهلاك
البيان الطارئ للأمانة الوطنية  Ben_bada_245522770



أفاد وزير التجارة مصطفى بن بادة، بأن مجلسا وزاريا مشتركا سيعقد اليوم الخميس، ويخصص لاستكمال الجهاز التنظيمي الخاص بضبط الأسعار، وتحديد هوامش الربح بالنسبة للمواد واسعة الإستهلاك.

وأوضح الوزير على أمواج الإذاعة الوطنية؛ أنه سيتم خلال هذا الإجتماع ''دراسة المراسيم التنفيذية التي جاء بها قانون المنافسة وقانون الممارسات التجارية وتحديد هوامش الربح وتحديد وتسقيف الأسعار، وما هي المنتوجات التي قد تمسّها هذه الإجراءات''. وحسب بن بادة، فسيتعلق الأمر كذلك ببحث ''الآليات التي يتعين تفعيلها وتحديد الوزارات التي ستتدخل في هذه العملية وكذا كيفية تدخلها''، مؤكدا ''عزم الوزارة على تنظيم السوق مع أن ذلك يتطلب وقتا''. وبعدما أبرز أنّ أسعار مادتي الزيت والسكر اللتين عرفتا ارتفاعا كبيرا مع مطلع العام الجاري لفت الوزير إلى أن المعدل الوطني لسعر صفيحة الزيت سعر 5 لترات انتقل من 765 دينار يوم السبت الفارط (قبل قرار الحكومة تسقيف سعرها) يوم الأحد إلى 620 دينار اليوم. أما معدل سعر الكيلوغرام الواحد من السكر الذي بلغ 120 دينار، فتراجع ليصل أمس الأربعاء -وفقا لتوضيحات بن بادة- إلى 99 دينار في أسواق التجزئة، معتبرا أن ''المواطن بدأ يحس بانخفاض الأسعار منذ يوم أمس''، وأن ''الأسعار ستستقر في غضون شهر''. ومن جانب آخر؛ حرص الوزير على التأكيد بوجود استهلاك مفرط في مادة السكر والزيت على المستوى الوطني، داعيا بالمقابل إلى ضرورة تعزيز الإنتاج الوطني من هاتين المادتين. وقال ''إن الإستهلاك وفق هذا النمط، يضر بميزانية الدولة وصحة المواطن على حد سواء''. وأكدّ بن بادة؛ أنّ المجتمع المدني مطالب بتركيز جهوده للتحسيس بخصوص هذه النقطة، معلنا في ذات الصدد؛ أنّ السلطات العمومية قرّرت إنشاء مجلس وطني للإستهلاك ومركز وطني للإستهلاك، سيعملان على ''وضع سياسة وطنية للإستهلاك بإشراك الدولة والجمعيات الوطنية بهدف ترشيد الإستهلاك''. وردا على سؤال يخص ظاهرة ''كسر أسعار'' مادتي الزيت والسكر في السوق الوطنية والتي لجأ إليها بعض المتعاملين في الآونة الأخيرة، شدد الوزير على أن هذه الممارسة ''هي ممنوعة وغير قانونية، وفي إمكان الوزارة أن تتابع قضائيا'' كل متورط فيها.



''ربراب'' لم يحترم بنود الإتفاق مع وزير التجارة والوزارة تخطره من أجل الالتزام

وجهت وزارة التجارة إخطارا لمجمع ''سيفيتال'' من أجل الالتزام بالاتفاق المبرم يوم الأحد الفارط بين المتعاملين الاقتصاديين ''منتجين ومستوردين'' للسكر والزيت لخفض أسعار هاتين المادتين.وحسبما أفادت به وزارة التجارة، فإن فرق المراقبة التي أرسلتها مديرية المراقبة التجارية وقمع الغش للتأكد من تطبيق هذا الاتفاق ''لاحظت أن أسعار السكر والزيت المطبقة من طرف مجمع سيفيتال غير مطابقة لبنود الاتفاق''. وأضاف نفس المصدر أنه لهذا السبب تم توجيه إخطار لهذا المجمع من أجل الالتزام بالأسعار المحددة بموجب هذا الاتفاق أي 90 دينارا للكيوغرام الواحد من السكر و600 دينارا بالنسبة لصفيحة الزيت بسعة 5 لترات. وقد احتج العديد من المتعاملين في مجال إنتاج وتحويل السكر والزيت خلال اليومين الأخيرين، على الممارسات الجديدة لمجمع ''سيفيتال'' من أجل ''كسر أسعار هاتين المادتين وتوسيع حصته في السوق والإبقاء على سيطرته على هاتين المادتين''.وأكد نفس المصدر أن ''هذه الممارسات غير النزيهة التي لجأ إليها هذا المتعامل منذ أمس الأول الثلاثاء، قد أثارت فوضى عارمة'' على مستوى السوق، مشيرين إلى أن ''مجمع سيفيتال لم يطبق بنود الاتفاق المبرم مع وزارة التجارة من أجل خفض أسعار هاتين المادتين''.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bel68





البيان الطارئ للأمانة الوطنية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: البيان الطارئ للأمانة الوطنية    البيان الطارئ للأمانة الوطنية  Emptyالجمعة يناير 14, 2011 11:43 pm

كثرة اللجان والمجالس لم تجني حلولا للمواطن المغبون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البيان الطارئ للأمانة الوطنية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات النقابة الوطنية لعمال التربية :: نشاطات النقابة-
انتقل الى: