يبقى الموقع الالكتروني لوزارة التربية الوطنية معطلا منذ عدة سنوات، ولم يتحرك أي مسؤول من الوزارة لإصلاحه، قصد بعثه وجعله فضاء لاستيقاء المعلومات الضرورية لهذا القطاع الحساس، ومختلف مستجداته الحاصلة والقرارات الجديدة، الصادرة عن مسؤولها الأول
أبو بكر بن بوزيد، لتنوير الرأي العام بها، على غرار م اهو معتمد في القطاعات الأخرى، أو على الأقل التعبير بصدق عن التزام الإدارة المركزية بالتطور التكنولوجي الذي تعرفه المنظومة التربوية، وعلى رأسه استخدام الانترنت، مثل التسجيل في البكالوريا، أم أن الأمر لايعني إدارة بن بوزيد كقناعة ذاتية؟