منتديات النقابة الوطنية لعمال التربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الأمانة الوطنية
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sadek

sadek



جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي Empty
مُساهمةموضوع: جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي   جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي Emptyالأربعاء ديسمبر 17, 2008 5:51 pm

قام صحافي عراقي برشق حذائه باتجاه الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء نوري المالكي عندما كانا يتصافحان في مقر الأخير مساء الأحد 14-12-2008 وهتف في الوقت ذاته قائلا "كلب", بحسب مراسل الوكالة الفرنسية.

وقفز مسؤولون أمنيون عراقيون وضباط أمريكيون متخفون على الرجل وجروه إلى خارج الغرفة وهو يقاوم ويصرخ، فيما كان بوش يجري مؤتمر صحفيا مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.

وأخطأ الحذاء هدفه بنحو 5ر4 متر. وطاش أحد الأحذية فوق رأس بوش، وأصاب جدارا خلفه فيما كان يقف المالكي بجانبه. وابتسم بوش بامتعاض، فيما بدا المالكي متوترا.


جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي 808671987جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي 746357607


عدل سابقا من قبل sadek في الجمعة ديسمبر 19, 2008 1:01 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sadek

sadek



جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي Empty
مُساهمةموضوع: رد: جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي   جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي Emptyالأربعاء ديسمبر 17, 2008 5:55 pm

اليكم موقع الفيديو الكامل


على youtube











عدل سابقا من قبل sadek في الجمعة ديسمبر 19, 2008 1:07 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sadek

sadek



جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي Empty
مُساهمةموضوع: رد: جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي   جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي Emptyالأربعاء ديسمبر 17, 2008 6:09 pm



بينما صواريخ الأمريكان «الذكية» ما زالت تحصد وتقتل مئات الألوف في أفغانستان والصومال والعراق والسودان والباكستان، يقوم هذا المراسل الصحافي البطل باختراع ما يمكن أن أسميه «الأحذية الذكية» أو smart shoes التي تصيب أهدافها وإن أخطأت أكثر الوجوه البغيضة في العالم بأسره.
والله ان كل فردة حذاء لدى ذلك الصحافي العراقي الهمام قد سطرت ابلغ مقال صامت لخص فيه برمية أولى وثانية كل مشاعر العرب والمسلمين الشرفاء وعبر عنها بلا كلام بارك الله فيه. بل إن التقارير الأمريكية والغربية أشارت إلى فرحة المنصفين من غير المسلمين والنصارى في ما جرى على طاغتيهم وسنظل نتحدث دهراً عن هذا الحدث.
إنه عمل رمزي بالغ الدلالة وإن تفادى الضربة «جورج بوش». بل إنه اغتيال بدون دم للمجرم الصليبي وقائد الحملة الأكبر في التاريخ ضد الإسلام. إن الرئيس الأمريكي اليوم ليتمنى لو كانت قنبلة أو رصاصة لكن أبى الله العلي القدير ألا يصير هذا السفاح «قديسا» أو «شهيداً» لدى قومه فنال ذلك الحقير من العزيز الجبار الخزي في الحياة الدنيا والعار وختم رئاسته وقيادته بضربة حذاء من عراقي مسلم أبى في بغداد الرشيد.
لابد أن يرشح هذا الصحافي العراقي الشهم الأبي الذي قذف المجرم الصليبي السفاح بوش لجوائر اتحادات ونقابات وجمعيات الصحافة والاعلام العربية كثر الله من امثاله وحذائه فوق أكتافنا نقبل يمينه التي قذفت «بوش». ولابد أن نقوم بالتضامن معه حتى يتم الافراج عنه من سجون النظام العراقي العميل للاحتلال الأمريكي الغاشم.
وإني أخشى دون مبالغة أن الحكومات العربية، وخصوصا الصديقة لأمريكا، قد تصدر «فرمانا» رسمياً يجرد الصحافيين من أحذيتهم ليدخلوا مؤتمرات الرؤساء والملوك والحكام العرب بعد اليوم حفاة أو عراة لأن هذا الصحافي الحر قد سنًّ سنة حسنة لمن بعده. وقد يشتبه الصحافي العربي المسكين بقدر حجم قدميه أو إذا كان من أهل «الفلات فوت» مثلي.
نتذكر اليوم مشهد اعدام «صدام حسين» في عيد الأضحى قبل عامين، وهاهو «جورج بوش» يشنق برباط الأحذية ليموت كمداً وحسرة ألف ألف مرة في اليوم كسائر الجبناء. وأتذكر الصلبان التي رفعوها على فوهات الدبابات التي حاصرت الفلوجة الباسلة مطلع شهر رمضان «2004م» والصلبان السوداء التي طمسوا بها أغلفة المصاحف في المساجد التي دنسوها، ها هو حذاء المسلم يرفع فوق رأس من أعلنها حرباً صليبية. الله أكبر!
ومن مشاهد المقطع المرئي / الفيديو العجيبة أن الحذاء الأول ما أصاب العلم العراقي الذي برزت عليه بوضوح عبارة «الله أكبر» الذي حاول الطاغية الأمريكي ازالتها بعد سقوط بغداد في 2003م ولكن أصابت والثانية العلم الأمريكي! الله أكبر!
ولقد تضاحكت وقومي والعالم بأسره من «براعة» الرئيس الأمريكي في سرعة تفادي الحذاء الأول بأن خرَّ على ركبتيه في لمح البصر حتى كاد ألا يقوم وكأن حارس مرمى كرة قدم لا رئيس دولة… بينما تابعه العميل العراقي «نوري المالكي» إلى جواره وقد تجمد الدم في عروقه حتى بدا في المشهد الكوميدي وكأنه أصيب بالشلل ولم يفتدي سيده الأمريكي في المرة الأولى اللهم إلا من أن يمد يده بشكل رمزي لصد الحذاء الثاني في برود، فلا أدري هل أضحك من وجه «العلج» أم من وجه ذيله الذليل.
ولا عزاء لفريق من الخونة من نصارى العرب والمنصرين منهم الذين كتبوا وتكلموا أيام حكم هذا المجرم يستفتحون به على المسلمين من أقباط المهجر الغجر الذين يهددون وطنهم الأم في مصر بالغزو الأمريكي لطرد المسلمين وتقتيلهم على يد «بوش» مروراً بالأنذال من الكلدان والآشوريين في العراق الذين طالبوه بوعد «بلفور» أمريكي لاقامة «وطن مسيحي» أو منطقة حكم ذاتي لهم. هاهو من ترضوا عليه وقدسوه وباركوه في صلواتهم الكنائسية يصمتون اليوم في أسى شديد وخزي على ما أصابهم في «بطلهم الصليبي» الذي أخزاه الله وجعله أحاديث.
لكن العار الأكبر سيلحق كل من تعاون مع «بوش» من المنتسبين للإسلام وحكامهم ممن كرموه وقلدوه أعلى الأوسمة والنياشين أو ممن رقصوا معه بسيوف هزيلة دون أدنى مراعاة لشعور مواطنيهم ولا حياء… أين هم اليوم كذلك من أحذية القلائل من أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي توعدهم أنها ولادة وأن الخير فيه وفيه أمته إلى يوم القيامة.
لقد تكسرت تلك السيوف والجيوش العربية كلها على حذاء «علاء الدين» السحري وإن «المارد» اليوم صار يخرج من حذائه الآخر فيا سبحان الله ويا له من مشهد.
بل لعلي أنا من انكسر في عيني نفسه أو ولده لأنه سوف ينظرني وأنا انتعل حذائي ليسألني في نفسه: «أين كان نعالك يا والدي؟! ماذا كنت تنتظر؟!». تلك الضربة أصابت رأسي أنا يا «منتظر الزيدي» وأفاقتني من أوهام الأمس فما أبسط مقاومتك وجهادك، بلا تنظيم، بلا تيار، بلا مزايدات سياسية أو طائفية… طبت وطاب ممشاك يا أيها البغدادي الخارق البسيط!
الله أكبر… الله أكبر… الله أكبر على كل من طغى وتجبر

المصدر - التنصير فوق صفيح ساخن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جورج بوش يتعرض للأهانة من طرف صحفي عراقي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات النقابة الوطنية لعمال التربية :: المنتدى العام-
انتقل الى: