نقابة عمال التربية في اضراب لمدة يومين بداية من 24 جانفي الجاري

قرر، عمال التربية لولاية أدرار التابعين للنقابة الوطنية لعمال التربية، الدخول في إضراب لمدة يومين،

وذلك بداية من 24 جانفي الجاري، وذلك تنديدا بتماطل الإدارة في صرف أجورهم، وكذا المنح التي دائما تكون في

وقت متأخر. وحسب بيان النقابة الوطنية لعمال التربية لولاية أدرار، تحصلت ''الجزائر نيوز'' على نسخة منه، أوضح

أن صرف أجور الأساتذة ومخلفاتهم المالية خاصة منحة المردودية، التي دائما تصرف لهم في وقت متأخر،

واعتبرها تصرفات لامسؤولة، أصبح عامل القطاع بذات الولاية لا يفي بوعوده في أوانها تجاه الآخرين. وجراء هذ

التعسفات، خاصة فيما تعلق بالتماطل في صرف المخلفات المالية الناجمة عن الزيادات الأخيرة في أجور

عمال القطاع لسنة ,2009 إضافة إلى التماطل في صرف منحة المردودية التي دائما لا تكون في وقتها

-حسب البيان- فقد قرر الأساتذة الدخول في إضراب لمدة يومين، والتوقف عن العمل بداية من 24 جانفي

الجاري، مؤكدين أنهم لن يتراجعوا عن ممارسة حقهم في الإضراب حتى يتم الاتفاق كتابيا معهم، ووضع

ضوابط وتواريخ للأجر الشهري والمنح، وقد أشار البيان إلى أن صرف راتب شهر جانفي الجاري، وكذا جميع

المنح في أوانها قبل الاتفاق الكتابي مع الهيئة المستخدمة، ليس مبررا للتوقف أو التراجع عن الإضراب.

2011/01/15

قرر أساتذة وعمال قطاع التربية لولاية أدرار الدخول في إضراب ليومين بداية من الـ24 من الشهر الجاري، دعت إليه النقابة الوطنية لعمال التربية، احتجاجا على التلاعب والتماطل في دفع مستحقاتهم المالية ومخلفاتها التي مست حتى الأجور.

وحسب بيان عن أمانة ولاية أدرار التابعة للنقابة الوطنية لعمال التربية، تسلمت “الفجر” نسخة منه، فإن وضعية صرف الأجور ومستحقات الأساتذة من مخلفات ومنحة المردودية تتجه إلى الأسوإ، حيث هناك تماطل وتأخر في صرفها منذ سنوات، لاسيما هذه السنة، التي عرفت تجاوزات خطيرة، في إشارة إلى منحة الأداء التربوي للثلاثي الثالث من سنة 2010، حيث تم صرفها بعد شهر ونصف من انقضاء الثلاثي،

زيادة إلى أن أجور شهر نوفمبر الذي تزامن مع عيد الأضحى المبارك صرفت عشية يوم العيد، مما حرم البعض من إدخال الفرحة والسرور على أبنائهم، في الوقت الذي لجأ البعض الآخر إلى الاقتراض من أجل أضحية العيد. وأمام هذه التجاوزات حسب ذات البيان، اشترطت النقابة لوقف الإضراب الذي هددت بالدخول فيه يومي 24 و25 جانفي الجاري، الاتفاق الكتابي مع الهيئة المستخدمة ووضع ضوابط وتواريخ لدفع الأجور الشهرية والمنح، مؤكدا أن صرف أجرة شهر جانفي 2011، وكذا جميع المنح في أوانها قبل الاتفاق الكتابي مع الهيئة المهنية ليس بمبرر التوقف أو التراجع عن الإضراب، باعتبار أن التأخر أصبح واقعا معاشا.

2011/01/14

نمنى أن نحذو حذوهم وكفانا مهادنة ومزايدة لمصلحة الأجور

قرّرت النقابة الوطنية لعمال التربية، أمانة ولاية أدرار، الدخول في إضراب يومي 24 و 25 من الشهر الجاري، احتجاجا على عدم صرف أجورهم الشهرية ومنحهم في أوانها المحددة منذ سنوات، داعية السلطات الوصية ضرورة قيامها بضبط تواريخ للأجر الشهري.

وأوضح بيان النقابة، الذي تحصلت ''النهار'' على نسخة منه، أنّه نظرا لما آلت إليه وضعية صرف الأجور ومستحقاته من مخلفات مالية ومنحة المردودية، من تأخرات متكررة وتماطل من صرفها في أوانها المحددة منذ سنوات، لاسيما هذه السنة، فقد قررت أمانة ولاية أدرار التوقف عن العمل يومي 24 و25 جانفي الجاري، للفت انتباه السلطات المحلية والوطنية، بضرورة معالجتها للمشكل. وأضاف البيان نفسه؛ أن الوضع قد ازداد سوءاً وخير دليل على ذلك؛ منحة الأداء التربوي للثلاثي الثالث من سنة 2010، حيث تم صرفها بعد شهر ونصف من انقضاء الثلاثي،

كما تم صرف أجر نوفمبر عشية عيد الأضحى، ممّا حرم البعض من عدم شرائهم للأضحية وإدخال الفرحة لبيوتهم وأبنائهم، إلى درجة أن البعض قد اضطر إلى الإقتراض لشراء الأضحية، مؤكدا في ذات السياق؛ أن الأجرة الخاصة بشهر ديسمبر قد تم صرفها بعد أسبوع من عطلة الشتاء، مما حرم العديد من الموظفين الإلتحاق وزيارة ذويهم خارج الولاية. وأكد البيان ذاته؛ أن النقابة لن تتراجع عن قرار الإضراب، ولن تتراجع عن ممارسة حقها في الإضراب المكفول دستوريا، حتى يتم الإتفاق كتابيا مع الهيئة المستخدمة، ووضع ضوابط و تورايخ صرف الأجر الشهري والمنح.

دعا فرع النقابة الوطنية لعمال التربية والتكوين أس.ان.تي.او بولاية أدرار، جميع الفروع النقابية في الولاية إلى إضراب وطني يومي 24 و25 من الشهر الحالي، للتنديد بعدم استلامهم المنح والتعويضات التي كان من المفروض أن يستلموها منذ 6 أشهر.

وأوضح فرع نقابة عمال التربية في بيان له، تسلمت وقت الجزائر نسخة منه، أنه نظراً لما آلت إليه وضعية صرف أجور الأساتذة ومستحقاتهم من مخلفات ومنحة المردودية من تأخرات متكررة وتماطل في صرفها في أوانها المحددة منذ سنوات، لاسيما السنة الجارية، الذي ازداد فيها الوضع سوءاً، حسب البيان، حيث أن منحة الأداء التربوي للثلاثي الثالث من سنة 2010 تم صرفها بعد شهر ونصف من انقضاء الثلاثي.

وأضافت أس.أن.تي.او في ذات البيان، أنه تم صرف أيضا أجر نوفمبر الذي تزامن مع عيد الأضحى المبارك عشية يوم العيد، مما حرم البعض من إدخال الفرحة على أبنائهم. ودعا الفرع النقابي جميع الفروع النقابية للانضمام إلى الإضراب، بغضّ النظر عن انتماءاتهم النقابية وذلك للتنديد بالتعاملات اللاّمسؤولة من طرف مسؤولي التربية بالولاية وكذا للتنديد بالتعسّفات الممارسة تجاههم والتي تزداد تفاقما يوما بعد آخر.

وأضاف الفرع في ذات البيان، أن الأساتذة في أدرار لن يتراجعوا عن الإضراب حتى يتم الاتفاق كتابيا مع الهيئة المستخدمة وذلك بوضع ضوابط وتواريخ يصرف وفقها الأجر الشهري والمنح.

2011/01/18

وقت الجزائر

فتيحة معزوز : 2011/01/22

قررت النقابة الوطنية لعمال التربية بولاية أدرار، تنظيم إضراب عن العمل يومي الاثنين والثلاثاء، متبوعة باعتصام أمام مقر مديرة التربية الوطنية بالولاية، بسبب التأخر في صرف المستحقات المالية العالقة للأساتذة والمعلمين.
وأكدت، أمس، نقابة التربية بولاية أدرار في بيان لها، بأن خيار الإضراب جاء نتيجة حتمية لفشل الحوار مع مدير التربية يوم 9 جانفي الجاري، والذي لم يضع رزنامة تواريخ واضحة لجميع المستحقات.

وأوضحت النقابة أن مدير التربية لم يمنح ضمانا كتابيا لتجسيد الاتفاق على الأرض الواقع لأنه ليس بمقدوره اتخاذ قرار صرف مستحقات العمال في أوانها، فكيف يريد أن يمكنه التفكير في ضبط مستحقات العمال من مخلفات عالقة منذ 2008 أو اتخاذ حتى صرف أجور العمال مسبقة لظروف خاصة كالمناسبات والأعياد