لقد ابكاني المقال وابكتني الصور ..صور الرجال الذين ضحوا من اجل التربية امثال المرحوم السعيد بلحرش و غيره ..لقد حملوا الطبشور كحمل السلاح ولقد كانوا مجاهدين فعلا واوصلوا المدرسة الجزائرية الى سبل الامان ..لقد خلف من بعدهم خلف اضاعوا التربية واظافوا لها التعليم ..وما نقوله ليت ايام بلحرش السعيد تعود وليت التربية تعود .. وليت قيمة الاستاذ والمعلم تعود.... ولكن هيهات هيهات