يبدو أن حملة مقاطعة وزير التربية الوطنية لوسائل الإعلام المكتوبة، وتجنبه دعوتها لحضور الفعاليات المتعلقة بقطاعه، التي أرادها أن تكون دون إعلاميي الجرائد الوطنية، وصلت إلى حد إلى مقاطعته بعض فعاليات الوزراء الآخرين رغم أن لها صلة كبيرة بقطاع التربية الوطنية
حيث غاب الوزير أمس عن مبادرة وزيرة التضامن، سعيد بركات، الذي أعطى إشارة الانطلاق لجهاز جديد للوقاية من حوادث المرور بمحاذاة المؤسسات التربوية لاسيما منها الابتدائيات، بعد أن عهدناه لا يفوت مثل هذه اللقاءات.