وجّه الأئمة ورجال الدين انتقادات لاذعة
إلى الأساتذة والمعلمين الذين رهنوا المستقبل الدراسي للتلاميذ بسبب الإضرابات التي يشنونها في كل مرة من أجل الأجور وظروف المعيشة، وقال هؤلاء إن حال الأساتذة والمعلمين أفضل بكثير من العديد من الجزائريين والعمال والموظفين وظروفهم المعيشية أحسن بكثير من الظروف المعيشية للأئمة ومعلمي القرآن.